في Sunday 18 October, 2020

ارتفاع عدد إصابات كورونا لـ 7607 فى موريتانيا

كتب : زوايا عربية - متابعات

أعلنت وزارة الصحة الموريتانية تسجيل 4 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد، و3 حالات شفاء في البلاد خلال 24 ساعة الأخيرة، فيما لم تسجل أي حالة وفاة.

وأشارت الوزارة في بيانها اليومي إلى أن توزيع الحالات المسجلة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الماضية كان على النحو التالي:
وقالت الوزارة إن 24 ساعة الأخيرة عرفت إجراء 110 فحوص من بينها 3 فحوص متابعة، و107 فحوص تشخيص، ليرتفع بذلك عدد الفحوص الإجمالية منذ بداية الوباء إلى 83931 فحصا.

وبحصيلة اليوم، يرتفع عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 7607 حالة، فيما يترفع عدد حالات الشفاء إلى 7342، وعدد الوفيات إلى 163 حالة.

وكانت قد سجلت دول القارة الأفريقية قفزة فى إصابات فيروس كورونا، حيث وصل عدد الإصابات إلى 1,622,455 إصابة بـ فيروس كورونا المستجد من بينهم 39,584 حالة وفاة وتعافى 1,337,964 حالة من فيروس كورونا المستجد، وذلك وفقا لإحصائيات مركز بـ الاتحاد الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها.

قالت مديرة منظمة الصحة العالمية في إفريقيا ماتشيديسو مويتي إن القارة تواجه "لحظة حاسمة" في حربها ضد تفشي فيروس كورونا المستجد، في ظل ارتفاع عدد الإصابات والوفيات، بعد "تخفيف إجراءات الإغلاق والقيود على السفر"، معربة عن عن قلقها حول "تأثير تزايد الإصابات في أوروبا على القارة في نفس الوقت الذي يتم فيه السماح للمسافرين والسياح من هناك دخول إفريقيا".


وأضاف ريكار خلال مؤتمر صحفي حول الاعتداء أن "المهاجم المولود في روسيا، هو لاجىء من أصل شيشاني، ونشر صورة للمدرس على تويتر بعدما قطع رأسه وأرفقها برسالة يقر فيها بقتله".

وفتحت النيابة العامة تحقيقا في ارتكاب "جريمة مرتبطة بعمل إرهابي" وتشكيل "مجموعة إجرامية إرهابية" عقب الهجوم الذي اعتبره الرئيس الفرنسي "إرهابيا".

وأفادت الشرطة بأن الضحية أستاذ تاريخ عمره 47 عاما واسمه صامويل باتي. وكان قد عرض على تلاميذه رسوما كاريكاتورية للنبي محمد خلال حصة دراسية في إطار نقاش حول حرية التعبير، ما أثار شكاوى من بعض الأهالي.

ووقع الهجوم في ساعة متأخرة من بعد ظهر الجمعة، قرب مدرسة للصفوف المتوسطة حيث كان يعمل المدرس في كونفلان سانت اونورين، على بعد قرابة 30 كلم شمال غرب باريس.
وأطلقت الشرطة النار على المهاجم وقضى في وقت لاحقا متأثرا بإصابته.

وقالت الشرطة إن الضحية أستاذ تاريخ عرض مؤخرا رسوما كاريكاتورية للنبي محمد خلال حصة دراسية في إطار نقاش حول حرية التعبير، أعقبه شكاوى من بعض الأهالي.