نشر نشطاء من إثيوبيا شريط فيديو جديدا على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" يظهر جرائم للقوات الإثيوبية الحكومية ضد المواطنين في إقليم تيجراي.
ويظهر في شريط الفيديو إجبار المواطنين من قبل القوات الحكومية بالسير على ركب أرجلهم في محاولة لتعذيبهم وسط الشارع بمدينة ميكيلي في إقليم تيجراي الإثيوبي.
وحددت القوات التي تقاتل الجيش الإثيوبي في إقليم تيجراي، أمس الجمعة، 8 شروط لبدء محادثات السلام مع حكومة آبي أحمد.
وحددت المتحدثة باسم "الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي" ليا كاسا الشروط المسبقة للجماعة للانضمام إلى المحادثات لإنهاء الصراع في بيان على صفحة فيسبوك نقلته وكالة "رويترز" الإخبارية.
ومن بين هذه الشروط تعيين وسيط دولي ووصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، إضافة إلى أن تسحب إريتريا قواتها من الإقليم.
وأمر آبي أحمد بشن غارات جوية وهجوم بري على "الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي"، التي كانت تتولى مسئولية الحكم في الإقليم الشمالي، بعد أن هاجمت قوات الإقليم قواعد الجيش الإثيوبي.
ورغم أن آبي أحمد أعلن "النصر" عقب أقل من شهر بعد انسحاب الجبهة الشعبية من مقلي عاصمة الإقليم والمدن الكبرى، إلا أن القتال على مستوى منخفض مستمر.
ولا يزال بعض كبار أعضاء الجبهة طلقاء، لكن الحكومة الإثيوبية ألقت القبض على عدد من المسئولين السابقين أو قتلتهم.
ويظهر في شريط الفيديو إجبار المواطنين من قبل القوات الحكومية بالسير على ركب أرجلهم في محاولة لتعذيبهم وسط الشارع بمدينة ميكيلي في إقليم تيجراي الإثيوبي.
وحددت القوات التي تقاتل الجيش الإثيوبي في إقليم تيجراي، أمس الجمعة، 8 شروط لبدء محادثات السلام مع حكومة آبي أحمد.
وحددت المتحدثة باسم "الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي" ليا كاسا الشروط المسبقة للجماعة للانضمام إلى المحادثات لإنهاء الصراع في بيان على صفحة فيسبوك نقلته وكالة "رويترز" الإخبارية.
ومن بين هذه الشروط تعيين وسيط دولي ووصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، إضافة إلى أن تسحب إريتريا قواتها من الإقليم.
وأمر آبي أحمد بشن غارات جوية وهجوم بري على "الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي"، التي كانت تتولى مسئولية الحكم في الإقليم الشمالي، بعد أن هاجمت قوات الإقليم قواعد الجيش الإثيوبي.
ورغم أن آبي أحمد أعلن "النصر" عقب أقل من شهر بعد انسحاب الجبهة الشعبية من مقلي عاصمة الإقليم والمدن الكبرى، إلا أن القتال على مستوى منخفض مستمر.
ولا يزال بعض كبار أعضاء الجبهة طلقاء، لكن الحكومة الإثيوبية ألقت القبض على عدد من المسئولين السابقين أو قتلتهم.
