الملكة إليزابيث تصل إلى الكنيسة لوداع زوجها الراحل الأمير فيليب
قالت شبكة "بي بي سي"، إن الملكة إليزابيث الثانية وصلت إلى كنيسة سانت جورج ودخلت من خلال باب جانبي بينما يستمر الموكب الجنائزي في طريقه.
سيستغرق الموكب بأكمله ثماني دقائق ويقوده الأمير تشارلز والأميرة آن، خلف نعش الأمير فيليب.
وأثناء الموكب ، أطلقت المدفعية الملكية نيرانها ، في حين رن جرس برج كيرفيو ، الموجود في برج الجرس في كلية سانت جورج في الطرف الغربي من قلعة ويندسور.
وسيعزف حرس الشرف وفرقة ريفيليس النشيد الوطني بينما يمر الموكب ، الذي سيشاهده أيضًا مستشارو دفاع من دول الكومنولث ، من كندا وأستراليا ونيوزيلندا وترينيداد وتوباجو.
وتجمعت بعض الحشود في وندسور على الرغم من الطلبات بعدم القيام بذلك كاجراء احترازي ضد فيروس كورونا.
مثل العديد من المناسبات الأخرى في العام الماضي ، تم تكييف جنازة فيليب بشكل كبير بسبب فيروس كورونا - مع إزالة عنصر المشاركة الشعبية .
وعلى موقع العائلة المالكة على الإنترنت، طُلب من أفراد الجمهور التفكير في تقديم تبرع لجمعية خيرية بدلاً من وضع زهور في ذكرى الدوق.
كما يوجد على موقع العائلة المالكة على الإنترنت كتاب للتعازي يمكن للجمهور أن يدونوا تعازيهم فيه.
وبحسب مصدر ميداني، تمكنت وحدة المدفعية من تحقيق اصابات مباشرة ودمّرت التعزيزات بالكامل قبل وصولها والتي كانت تضم أربعة اطقم قتالية تحمل عدد من المقاتلين وذخائر.
